اخبار أمريكا- تضيف ولاية لويزيانا أميالاً من الأراضي الجديدة لإبطاء العواصف القوية.
حيث فقدت لويزيانا أميالاً من الساحل على مدى العقود القليلة الماضية، مما جعل المجتمعات أكثر عرضة للعواصف.
وسيلعب هذا الخط الدفاعي الجديد دور المطب عندما تندلع العواصف من خليج المكسيك.
في سياق ذلك، قال برين هاس، المدير التنفيذي لهيئة حماية واستعادة السواحل: “تواجه لويزيانا مشكلة فقدان الأراضي التي تمثل بالفعل أزمة وجودية في ساحل لويزيانا”.
وأضاف: “بدون تلك الأراضي الساحلية، ستتعرض مجتمعاتنا لخطر أي عاصفة تقترب من ساحلنا”.
بالإضافة لذلك، تجلب الولاية الآن ما يكفي من الرمال لملء 2.5 ملعب كرة قدم لبناء سلسلة من التلال بطول 7 أميالاً.
جدير بالذكر أن المشروع لن يحمي المجتمعات الساحلية فحسب، بل سيساعد في حماية الحياة البرية أيضاً.
اقرأ أيضاً:استمرار الفيضانات عبر الشمال الغربي في الولايات المتحدة
